مدينة سيفار مدينة الجن ولألغاز والتي رفضت قناة ناشيونال جيوغرافيك الدخول اليها والتي سمية بأسماء عديده مثل مدينة الجن ومثلث بيرمودا الشرق.
وهي اقدم من أهرامات مصر يوجد على جدران مدينة سيفار رسومات وكتابات يقال ان الجن قد كتبها و كذلك يوجد اسرار و شيفرات.
ويقال ان عابد الشيطان أكبر ساحر عرفته البشرية هوا الوحيد الذي دخل مدينة الجن سيفار وعند جروحه صرح بتصريحات غريبه.
1"تعرف على سيفار مدينة الجن"
مدينة سيفار وتسمى ايضا المدينة اللغز وتعتبر من عجائب الدنيا الثمانية وتوجد في ولاية اليزي وسط مدينه جانت جنوب شرق الجزائر.
حيث تحتوي مدينة الجن سيفار على متحف في الهواء الطلق يحتوى على رسومات تعود الى 15 الف عام لهذا تعتبر مدينة سيفار اقدم حضارات الارض.
وصنفت من طرف اليونيسكو "UNESCO" كأقدم المدن الصخرية على الارض وهي اقدم حتى من اهرامات مصر وتقدر مساحة المدينة اللغز سيفار بألف كيلومتر مربع .
تحتوي جدران سيفار على رسومات وكتابات لمخلوقات بشريه ترتدي اجهزت طيران ولباس كالذي نرتديه اليوم وصور لسفن ورواد الفضاء.
مدينة الجن والالغاز سيفار مدينه نحتها الزمن والرياح والبشر معا طيلة الاف السنين.
أعظم اساطير مدينة سيفار تقول ان اعظم ساحر عرفته البشرية دخل مدينة سيفار رفقة 30 رجلا وكان قد عاد الساحر وحده ومات جميع رفاقه هناك.
حيث صرح الساحر تصريحا خطيرا قائلا: "إن عرش ابليس يوجد داخل سيفار مدينة الجن".
وبعد ذالك بسنوات مات الساحر مخلافا ورائه رسومات ومخطوطات غريبه لم يستطع اي احد تفسيرها حتى يومنا هذا وبعدها صرحت أميركا "انه كما يوجد مثلث بيرمودا في البحر فانه يوجد مثلث بيرمودا في قلب الصحراء وهي مدينة سيفار ..."
أما ناشيونال جيوغرافيك لم تستطع الدخول الي مدينة سيفار واكتفت فقط بإرسال طائرات دون طيار ولم تصور سوى جزء صغير من المدينة اللغز سيفار ...
تحتوي جدران سيفار على 15 الف لوحه جداريه يعود تاريخها الى 20 الف عام ويقال ان سيفار مدينه مسكونه من طرف الجن وايضا يقال انها نتيجة الحمم البركانية ناتجه عن انفجار بركاني كبير في منطقة الطاسيلي.
أخيرا مدينة الجن سيفار هل حقا هي المدينة اللغز او كما يقال مثلث بيرمودا الصحراء؟ ام هي نتاج الخيال والاساطير التي حيكت حولها؟.
مما جعلها تثير الكثير من التساؤلات وهل هيا حقيقه ام مجرد وهم ونسج من خيال البشر؟ وهل انتم تؤمنون بمدينة الجن والألغاز سيفار؟ ام تضنون ان مدينة سيفار هي مجرد كهوف شكلتها الطبيعة لا اكثر ولا اقل؟.
وتبقى سيفار مدينة الجن والالغاز.
تعليقات
إرسال تعليق